رقمنة التراث
فرض الخيار الرقمي نفسه كأداة رئيسية للتوعية والتحسيس، وقد شجع هذا الأمر المؤسسة على رقمنة التراث الثقافي وفق مقاربة من ثلاث مستويات:
تشجيع رقمنة الممتلكات الثقافية
تقوم المؤسسة بالحرص على تظافر جهود الأطراف المعنية وتشجيعها على رقمنة الممتلكات الثقافية في إطار شراكات متعددة الأطراف مع مختلف المؤسسات المتخصصة في تكنولوجيا الرقمنة والمحافظة على التراث الثقافي.
تشجيع إحداث منصات رقمية مفتوحة
تحرص المؤسسة على تحسين الوصول إلى الثقافة عبر إحداث منصات رقمية تضع التراث رهن إشارة الجمهور العريض والمؤسسات والأوساط الجامعية والأكاديمية لأغراض ترفيهية أو مهنية أو بحثية.
توفير أدوات تربوية للوساطة الثقافية
تقوم المؤسسة بتطوير أدوات تربوية متنوعة (زيارات افتراضية، فيديوهات تعريفية، الواقع المعزز) من أجل النهوض بالوساطة الثقافية والمحافظة على الذاكرة الجماعية.
الرقمنة
رقمنة الممتلكات الثقافية ومسحها تصويريا
التوثيق
توفير معلومات عملية وتاريخية حول الممتلكات الثقافية
أدوات المنصة
إحداث جولة افتراضية تفاعلية
تطوير أدوات الوساطة الثقافية