البودكاست "قصص رباطي"
بودكاست "أرسم تراث مدينتي"
البودكاست "قصص رباطي"
أنتجت مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط بودكاست ” قصص رباطي “. من خلال هذا البودكاست، تحكي شخصيات معروفة وخبراء من أجيال مختلفة عن قصتها مع مدينة الرباط وعن تاريخها وتراثها وثقافتها. كما تستعيد ذكرياتها لتنشر ذاكرة جماعية غير موثقة. يمكنكم متابعة بودكاست “قصص رباطي” على موقع مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط وعبر منصات البث المباشر.
0:00
/
0:00
موقع شالة الأثري - أحمد الطاهري
0:00
/
0:00
أسوار الرباط - محمد السمار
0:00
/
0:00
صومعة حسان وضريح محمد الخامس - عبد القادر الشرقي
0:00
/
0:00
قصص رباطي - قصبة الأوداية - يونس ميكري
0:00
/
0:00
المدينة الحديثة للقرن العشرين - عبد الرحمان شرفي
0:00
/
0:00
إدراج الرباط في قائمة التراث العالمي لليونسكو - إيمان بناني
0:00
/
0:00
قصص رباطي - منى فتو
0:00
/
0:00
قصص رباطي - محمد أمين الدبي
0:00
/
0:00
قصص رباطي - محمد الجم
0:00
/
0:00
قصص رباطي - جيهان الفاضلي
0:00
/
0:00
قصص رباطي - زياد هواري
0:00
/
0:00
قصص رباطي - محمد أوبلا
0:00
/
0:00
الزيارة الإرشادية لمعرض الصور "الرباط، تراث للإنسانية " - مريم مرغيش
0:00
/
0:00
الزيارة الإرشادية لمعرض الصور "الرباط، تراث للإنسانية " - عبد الحق نجيب
بودكاست "أرسم تراث مدينتي"
0:00
/
0:00
بأصواتهم... بودكاست يحكي ارتباط الأطفال بالقفطان المغربي
بودكاست "أبا عن جد"
بودكاست أباً عن جد،
هي قصص إنسانية لأطفال لا تتجاوز أعمارهم 15 سنة. يحكون عبر بودكاست “أبا عن جد” عن علاقتهم بالخيل ويوثقون لها من خلال خمس حكايات مختلفة جعلتهم يتنفسون التبوريدة.
أنس وسعد وهيثم وحمزة وكريم شاركوا في البرنامج التربوي “أكتشف تراث مدينتي” الذي تنجزه مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وها هم هنا لسرد مغامراتهم مع اكتشاف شغفهم ووقوعهم في حبه منذ الوهلة الأولى.
رحلة نقل عبر الأجيال تتابعونها في الموسم الأول من بودكاست “أبا عن جد- التبوريدة”، الذي أنتجته مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط.
0:00
/
0:00
الحلقة الأولى - أنس.. التبوريدة في القلب!
0:00
/
0:00
الحلقة الثانية - هيثم.. كَبُر مع التبوريدة!
0:00
/
0:00
الحلقة الثالثة - كريم.. التبوريدة هوايتي!
0:00
/
0:00
الحلقة الرابعة - حمزة.. أحب التبوريدة كثيرا!
0:00
/
0:00
الحلقة الخامسة - سعد.. التبوريدة تريحني وأعشقها!
